لأن لطلتك هيبة كما هيبة ملك ..
انا في حضرتك ما أملك الا أرتبك ..
وكل ما تقترب ألهث .. كأني قد قطعت اميال ..
ولا ناظرتني أهدا ,, و حالي يستقر بالحال ..
حضورك سيدي طاغي وهو يطغى علي ..
وانا من هولة الموقف خطر يغمى علي ..
تعزفني بهمسات وكلام أعذب من الأنغام
وتاخذني من الواقع الى آخر مدى الأحلام
تودعني وتتركني وانا في حالة ذهول
وتهرب صورتك مني مع الطيف العجول
واستنجد بأوصافك وأفشل غالب الأحيان
تخيل .. اني ما اذكر عيونك ايش من الألوان
لأن لطلتك هيبة كما هيبة ملك ..
انا في حضرتك لا أملك الا أرتبك ..
وكل ما تقترب ألهث .. كأني قد قطعت اميال ..
ولا ناظرتني أهدأ ,, و حالي يستقر بالحال ..